شهدت صناعة الكيبوب في عام ٢٠٢٤ طفرةً إبداعيةً استثنائية، لا سيما بين الفنانات اللواتي قدمن فيديوهات موسيقية آسرة، لم تُظهر براعتهنّ الموسيقية فحسب، بل أرست معايير جديدة في السرد القصصي البصري. مزجت هذه الإنتاجات بين المفاهيم المبتكرة، والرقصات المتقنة، والمؤثرات البصرية المذهلة، تاركةً أثرًا لا يُمحى على المعجبين حول العالم. إليكم... اقرأ المزيد >>